الاستيقاظ بملابس النوم والسرير المبللين بالبول هو العرض الرئيسي للتبول الليلي اللاإرادي. (في معظم الوقت، لا يدرك الطفل أنه قد بلل السرير إلا بعد فوات الأوان).
على الرغم من أنها مشكلة جسدية أو بدنية إلا أن التبول الليلي اللاإرادي يمكن أن يؤثر بشكل عاطفي شديد على أي شخص يعاني منه وقد يرتبط بالشعور بالخزي والإحراج. الأشخاص المعنيون قد يحاولون إخفاء ملابسهم المبللة أو أغطية السرير من الآخرين أو تجنب النشاطات الاجتماعية الليلية مثل النوم خارج المنزل لتجنب الحوادث التي قد تتسبب لهم بالإحراج.
تختفي هذه الأعراض المقلقة عند علاج التبول الليلي اللاإرادي. وقد يكون التبول الليلي اللاإرادي عَرضاً لحالة طبية غير مكتشفة.
فيما يلي بعض الأعراض التي قد تشير إلى وجود حالة طبية غير مشخصة والتي تؤدي بدورها الى حدوث التبول الليلي اللاإرادي:
الاستيقاظ بملابس النوم والسرير المبللين بالبول هو العرض الرئيسي للتبول الليلي اللاإرادي. (في معظم الوقت، لا يدرك الطفل أنه قد بلل السرير إلا بعد فوات الأوان).
على الرغم من أنها مشكلة جسدية أو بدنية إلا أن التبول الليلي اللاإرادي يمكن أن يؤثر بشكل عاطفي شديد على أي شخص يعاني منه وقد يرتبط بالشعور بالخزي والإحراج. الأشخاص المعنيون قد يحاولون إخفاء ملابسهم المبللة أو أغطية السرير من الآخرين أو تجنب النشاطات الاجتماعية الليلية مثل النوم خارج المنزل لتجنب الحوادث التي قد تتسبب لهم بالإحراج.
تختفي هذه الأعراض المقلقة عند علاج التبول الليلي اللاإرادي. وقد يكون التبول الليلي اللاإرادي عَرضاً لحالة طبية غير مكتشفة.
فيما يلي بعض الأعراض التي قد تشير إلى وجود حالة طبية غير مشخصة والتي تؤدي بدورها الى حدوث التبول الليلي اللاإرادي:
قد تختلف أسباب تبليل الفراش مع اختلاف السن. إضافة لذلك, هنالك مسببات عدة لحدوث التبول الليلي اللاإرادي.
يمكن أن يكون تبليل الفراش وراثياًً. مما يعني وجود الجين المسؤول عن حدوث التبول الليلي اللاإرادي في العائلة.
نصف الأطفال الذين يعانون من التبول الليلي اللاإرادي، عانى أحد ابويهم من هذه الحالة أثناء صغره وقد تصل هذه النسبة إلى 75% من الأطفال إذا كان التبول الليلي اللاإرادي موجوداً عند كِلا الوالدين أثناء الصغر. وقد يتشارك الأقارب (الأعمام والعمات والخِيلان والخالات والأجداد) أيضًا في هذا الجين.
أما الطفل الذي لا يوجد لديه تاريخ عائلي لهذا المرض ففرصة حدوثه هي 15%.
قد تُنتج كلى طفلك كمية زائدة من البول أثناء الليل بحيث لا تستطيع المثانة استيعابها بشكل كامل.
يُنتج الدماغ هرمونًا يُسمى بالفازوبريسين (Vasopressin) أو ما يعرف بالهرمون المضاد للتبول (ADH) والذي يقوم بتقليل إنتاج البول حيث يزيد افراز هذا الهرمون خلال الليل.
يؤدي وجود خلل في افراز هذا الهرمون أو الاستجابة له إلى زيادة في إنتاج البول مما يفضي إلى الذهاب المتكرر لدورة المياه أو تبليل الفراس في حال عدم الإستيقاظ.
إضافة لذلك, إن الشرب المفرط للمشروبات الغازية أو الغنية بالكافيين قد يعد مسبباً أساسياً لزيادة إنتاج البول من الكلى.
يقوم هرمون الأنسولين بتخزين السكر الموجود في الدم. حيث يتسبب نقص هذا الهرمون بحدوث النوع الأول من مرض السكري. حيث في حالة عدم علاج هذا المرض, يقوم الجسم بالتخلص من السكر الزائد عن طريق البول و الذي يكون مصحوباً بإفراز كمية كبيرة من الماء. بالتالي فإن الأطفال الذين يعانون من هذا المرض قد يكونون عُرضة لتبليل الفراش خصوصاً في بداية المرض.
يوصف الأطفال الذين يبللون فراشهم بأنهم”ذوي نوم عميق”، حيث لا يستجيب هؤلاء الأطفال لإشارات المثانة بالإفراغ وذلك نتيجة لوجود مشكلة لديهم في الاستيقاظ أثناء النوم.
فبدلاً من استيقاظ الطفل، تسترخي عضلات الحوض ويتم تفريغ المثانة أثناء النوم. يتطور التواصل بين الدماغ والمثانة طبيعياً مع تقدم الطفل بالعمر، إضافة لذلك يمكن تحفيزه بالعلاج.
لا يستطيع بعض الأطفال المصابين بالتبول الليلي اللاإرادي تخزين كميات كافية من البول، وذلك نتيجة لصغر حجم المثانة مقارنة بحجم المثانة الطبيعي عند الأطفال الأصحاء.
يؤدي ذلك لوجود رغبة ملحة للتبول والذهاب المتكرر لدورة المياه خلال النهار والليل مما قد يؤدي لتبليل الفراش في حال عدم الاستيقاظ في الوقت المناسب.
يعاني بعض الأطفال من عدد من المشاكل الصحية الليلية كالمشي أثناء النوم أو انقطاع النفس الانسدادي النومي، حيث يؤدي ضعف النفس عند هؤلاء الأطفال إلى نقص الأكسجين مما ينتج عنه زيادة إفراز الهُرْمون المُضاد لإِدْرارِ البَوْلِ (Anti Diuretic Peptide) والذي بدورة يسبب زيادة إفراز البول أثناء الليل.
يقع المستقيم خلف المثانة، حيث يؤدي حدوث الإمساك إلى زيادة ضغط البراز على المثانة مما يحد من قدرة المثانة على تخزين البول و حدوث التبول اللاإرادي.
قد يؤدي تعرض الطفل لأي شكل من الضغوط النفسية إلى حدوث التبول الليلي اللاإرادي. في هذه الحالة، قد يزيد البلل من الضغط على الطفل والعائلة ويجعل الأمور أكثر سوءاً.
إضافة لذلك، يخشى هؤلاء الأطفال اكتشاف حالتهم مما قد يؤدي إلى السخرية منهم أو مضايقتهم من قبل الإخوة، الأقارب أو الأصدقاء مما يجعل الطفل عصبياً أو مائلاً إلى العزلة.
عادة ما يرتبط وجود التبول الليلي اللاإرادي بوجود اضطرابات التعلم أو مشاكل الانتباه عند هؤلاء الأطفال.
لذلك من المهم جداً ان تتعرف على الضغوطات الاجتماعية التي قد ثؤثر بشكل كبير على ظهور هذه الحالة، فيما يلي بعض الأمثلة:
يلعب الطبيب المختص دوراً أساسياً في تحديد السبب وراء التبول الليلي اللاإرادي وتقديم العلاج لمساعدتك في الشعور بالتحسن كل صباح.
قد تختلف أسباب تبليل الفراش مع اختلاف السن. إضافة لذلك, هنالك مسببات عدة لحدوث التبول الليلي اللاإرادي.
يمكن أن يكون تبليل الفراش وراثياًً. مما يعني وجود الجين المسؤول عن حدوث التبول الليلي اللاإرادي في العائلة.
نصف الأطفال الذين يعانون من التبول الليلي اللاإرادي، عانى أحد ابويهم من هذه الحالة أثناء صغره وقد تصل هذه النسبة إلى 75% من الأطفال إذا كان التبول الليلي اللاإرادي موجوداً عند كِلا الوالدين أثناء الصغر. وقد يتشارك الأقارب (الأعمام والعمات والخِيلان والخالات والأجداد) أيضًا في هذا الجين.
أما الطفل الذي لا يوجد لديه تاريخ عائلي لهذا المرض ففرصة حدوثه هي 15%.
قد تُنتج كلى طفلك كمية زائدة من البول أثناء الليل بحيث لا تستطيع المثانة استيعابها بشكل كامل.
يُنتج الدماغ هرمونًا يُسمى بالفازوبريسين (Vasopressin) أو ما يعرف بالهرمون المضاد للتبول (ADH) والذي يقوم بتقليل إنتاج البول حيث يزيد افراز هذا الهرمون خلال الليل.
يؤدي وجود خلل في افراز هذا الهرمون أو الاستجابة له إلى زيادة في إنتاج البول مما يفضي إلى الذهاب المتكرر لدورة المياه أو تبليل الفراس في حال عدم الإستيقاظ.
إضافة لذلك, إن الشرب المفرط للمشروبات الغازية أو الغنية بالكافيين قد يعد مسبباً أساسياً لزيادة إنتاج البول من الكلى.
يقوم هرمون الأنسولين بتخزين السكر الموجود في الدم. حيث يتسبب نقص هذا الهرمون بحدوث النوع الأول من مرض السكري. حيث في حالة عدم علاج هذا المرض, يقوم الجسم بالتخلص من السكر الزائد عن طريق البول و الذي يكون مصحوباً بإفراز كمية كبيرة من الماء. بالتالي فإن الأطفال الذين يعانون من هذا المرض قد يكونون عُرضة لتبليل الفراش خصوصاً في بداية المرض.
يوصف الأطفال الذين يبللون فراشهم بأنهم”ذوي نوم عميق”، حيث لا يستجيب هؤلاء الأطفال لإشارات المثانة بالإفراغ وذلك نتيجة لوجود مشكلة لديهم في الاستيقاظ أثناء النوم.
فبدلاً من استيقاظ الطفل، تسترخي عضلات الحوض ويتم تفريغ المثانة أثناء النوم. يتطور التواصل بين الدماغ والمثانة طبيعياً مع تقدم الطفل بالعمر، إضافة لذلك يمكن تحفيزه بالعلاج.
لا يستطيع بعض الأطفال المصابين بالتبول الليلي اللاإرادي تخزين كميات كافية من البول، وذلك نتيجة لصغر حجم المثانة مقارنة بحجم المثانة الطبيعي عند الأطفال الأصحاء.
يؤدي ذلك لوجود رغبة ملحة للتبول والذهاب المتكرر لدورة المياه خلال النهار والليل مما قد يؤدي لتبليل الفراش في حال عدم الاستيقاظ في الوقت المناسب.
يعاني بعض الأطفال من عدد من المشاكل الصحية الليلية كالمشي أثناء النوم أو انقطاع النفس الانسدادي النومي، حيث يؤدي ضعف النفس عند هؤلاء الأطفال إلى نقص الأكسجين مما ينتج عنه زيادة إفراز الهُرْمون المُضاد لإِدْرارِ البَوْلِ (Anti Diuretic Peptide) والذي بدورة يسبب زيادة إفراز البول أثناء الليل.
يقع المستقيم خلف المثانة، حيث يؤدي حدوث الإمساك إلى زيادة ضغط البراز على المثانة مما يحد من قدرة المثانة على تخزين البول و حدوث التبول اللاإرادي.
قد يؤدي تعرض الطفل لأي شكل من الضغوط النفسية إلى حدوث التبول الليلي اللاإرادي. في هذه الحالة، قد يزيد البلل من الضغط على الطفل والعائلة ويجعل الأمور أكثر سوءاً.
إضافة لذلك، يخشى هؤلاء الأطفال اكتشاف حالتهم مما قد يؤدي إلى السخرية منهم أو مضايقتهم من قبل الإخوة، الأقارب أو الأصدقاء مما يجعل الطفل عصبياً أو مائلاً إلى العزلة.
عادة ما يرتبط وجود التبول الليلي اللاإرادي بوجود اضطرابات التعلم أو مشاكل الانتباه عند هؤلاء الأطفال.
لذلك من المهم جداً ان تتعرف على الضغوطات الاجتماعية التي قد ثؤثر بشكل كبير على ظهور هذه الحالة، فيما يلي بعض الأمثلة:
يلعب الطبيب المختص دوراً أساسياً في تحديد السبب وراء التبول الليلي اللاإرادي وتقديم العلاج لمساعدتك في الشعور بالتحسن كل صباح.
تهانينا لقد حققت ليا جافة ع التوا!