يعتمد علاج التبول الليلي اللاإرادي على المسبب للحالة المرضية، حيث يشتمل العلاج على مجموعة من الطرق العلاجية التالية:
يعتمد علاج التبول الليلي اللاإرادي على المسبب للحالة المرضية، حيث يشتمل العلاج على مجموعة من الطرق العلاجية التالية:
وتشمل تغيير الروتين اليومي للنوم وكمية السوائل المتناولة يومياً بالإضافة الى بعض الطرق للمساعدة على التحكم في التبول اللاإرادي.
هذه التقنيات لا تشمل الدواء وقد تشمل:
تجنب إعطاء طفلك أي سوائل على الأقل قبل ساعتين من وقت النوم.
قم بتشجيع الطفل على شرب كمية كافية من السوائل خلال النهار. وعلى الرغم من أن هذا قد لا يمنع دائمًا التبول في الفراش، إلا أنه يمكن أن يقلل من كمية البول المنتج ليلاً.
تأكد من زيارة طفلك لدورة المياه وإفراغ مثانته قبل الذهاب إلى الفراش. في حال غياب الرغبة في التبول، قم بتشجيع الطفل على المحاولة لبضعة دقائق لضمان تفريغ المثانة بقدر الإمكان.
تجنب إعطاء أهمية كبيرة للمشكلة، حيث يمكن أن يخفف ذلك من أي ضغط أو توتر غير ضروري على الطفل. وذكّر طفلك بأن التبول في الفراش هو مشكلة شائعة بين الأطفال.
جهاز منبه خاص للتبول اللاإرادي هو جهاز يُحدث ضجيجًا عاليًا أو اهتزازًا عند اكتشاف بداية البلل. يساعد ذلك على إيقاظ الطفل والسماح له بإكمال عملية التبول في الحمام. مع مرور الوقت، يصبح الطفل أكثر وعيًا بإحساس المثانة الممتلئة، مما يساعده في النوم طوال الليل دون الحاجة للتبول. قد يستغرق هذا النهج عدة أشهر ليكون فعّالًا.
ويكون عن طريق زيادة سعة المثانة تدريجيًا من خلال زيادة الفترة الزمنية بين زيارات الحمام خلال النهار. يساعد ذلك في توسيع قدرة المثانة على تخزين المزيد من البول.
وتشمل تغيير الروتين اليومي للنوم وكمية السوائل المتناولة يومياً بالإضافة الى بعض الطرق للمساعدة على التحكم في التبول اللاإرادي.
هذه التقنيات لا تشمل الدواء وقد تشمل:
تجنب إعطاء طفلك أي سوائل على الأقل قبل ساعتين من وقت النوم.
قم بتشجيع الطفل على شرب كمية كافية من السوائل خلال النهار. وعلى الرغم من أن هذا قد لا يمنع دائمًا التبول في الفراش، إلا أنه يمكن أن يقلل من كمية البول المنتج ليلاً.
تأكد من زيارة طفلك لدورة المياه وإفراغ مثانته قبل الذهاب إلى الفراش. في حال غياب الرغبة في التبول، قم بتشجيع الطفل على المحاولة لبضعة دقائق لضمان تفريغ المثانة بقدر الإمكان.
تجنب إعطاء أهمية كبيرة للمشكلة، حيث يمكن أن يخفف ذلك من أي ضغط أو توتر غير ضروري على الطفل. وذكّر طفلك بأن التبول في الفراش هو مشكلة شائعة بين الأطفال.
جهاز منبه خاص للتبول اللاإرادي هو جهاز يُحدث ضجيجًا عاليًا أو اهتزازًا عند اكتشاف بداية البلل. يساعد ذلك على إيقاظ الطفل والسماح له بإكمال عملية التبول في الحمام. مع مرور الوقت، يصبح الطفل أكثر وعيًا بإحساس المثانة الممتلئة، مما يساعده في النوم طوال الليل دون الحاجة للتبول. قد يستغرق هذا النهج عدة أشهر ليكون فعّالًا.
ويكون عن طريق زيادة سعة المثانة تدريجيًا من خلال زيادة الفترة الزمنية بين زيارات الحمام خلال النهار. يساعد ذلك في توسيع قدرة المثانة على تخزين المزيد من البول.
في بعض الحالات، قد يتم وصف الأدوية بمفردها أو بالاشتراك مع التغيّرات السلوكية لعلاج التبول اللاإرادي في الفراش.
وتشمل هذه الأدوية:
هذا الهرمون الاصطناعي يقلد هرمون الڤازوبريسين، الذي يقلل إنتاج البول من قبل الكلى.
يكون فعّالًا في حوالي نصف الحالات، مع نتائج أفضل في الأطفال الأكبر سنًا ذوي السعة الطبيعية للمثانة. من المهم تقليل تناول السوائل بعد العشاء حيث يمكن أن تقلل هذه الأدوية من مستويات الصوديوم عند الأطفال.
تستخدم الأدوية مثل الأوكسيبيوتينين، التولتيرودين، السوليفيناسين، وكلوريد التروسبيوم لعلاج المثانة النشطة من خلال تقليل انقباضاتها.
يمكن استخدامها بالاشتراك مع ديسموبريسين أو جهاز المنبه الخاص بالتبول الليلي اللاإرادي. يمكن أن تكون مضادات الكولين فعّالة للأطفال الذين يتبولون في الفراش عدة مرات خلال الليل ولديهم أيضًا تبول نهاري.
في بعض الحالات، قد يتم وصف الأدوية بمفردها أو بالاشتراك مع التغيّرات السلوكية لعلاج التبول اللاإرادي في الفراش.
وتشمل هذه الأدوية:
هذا الهرمون الاصطناعي يقلد هرمون الڤازوبريسين، الذي يقلل إنتاج البول من قبل الكلى.
يكون فعّالًا في حوالي نصف الحالات، مع نتائج أفضل في الأطفال الأكبر سنًا ذوي السعة الطبيعية للمثانة. من المهم تقليل تناول السوائل بعد العشاء حيث يمكن أن تقلل هذه الأدوية من مستويات الصوديوم عند الأطفال.
تستخدم الأدوية مثل الأوكسيبيوتينين، التولتيرودين، السوليفيناسين، وكلوريد التروسبيوم لعلاج المثانة النشطة من خلال تقليل انقباضاتها.
يمكن استخدامها بالاشتراك مع ديسموبريسين أو جهاز المنبه الخاص بالتبول الليلي اللاإرادي. يمكن أن تكون مضادات الكولين فعّالة للأطفال الذين يتبولون في الفراش عدة مرات خلال الليل ولديهم أيضًا تبول نهاري.
من المهم أن تكون حذرًا من برامج أو أجهزة العلاج التي تدّعي “شفاء” التبول في الفراش، حيث يقدم العديد منها وعودًا كاذبة وقد تكون مكلفة. استشر طبيب طفلك قبل بدء أي برنامج علاجي، حيث إنهم هم أفضل مصدر للمشورة.
تهانينا لقد حققت ليا جافة ع التوا!